السبت, 09 مايو 2020 05:02 مساءً 0 469 0
من وزير الدفاع إلى الملك فيصل.. قصة أغرب ألقاب نجوم السودان
من وزير الدفاع إلى الملك فيصل.. قصة أغرب ألقاب نجوم السودان
من وزير الدفاع إلى الملك فيصل.. قصة أغرب ألقاب نجوم السودان
من وزير الدفاع إلى الملك فيصل.. قصة أغرب ألقاب نجوم السودان
من وزير الدفاع إلى الملك فيصل.. قصة أغرب ألقاب نجوم السودان
من وزير الدفاع إلى الملك فيصل.. قصة أغرب ألقاب نجوم السودان
من وزير الدفاع إلى الملك فيصل.. قصة أغرب ألقاب نجوم السودان
من وزير الدفاع إلى الملك فيصل.. قصة أغرب ألقاب نجوم السودان
من وزير الدفاع إلى الملك فيصل.. قصة أغرب ألقاب نجوم السودان
من وزير الدفاع إلى الملك فيصل.. قصة أغرب ألقاب نجوم السودان
من وزير الدفاع إلى الملك فيصل.. قصة أغرب ألقاب نجوم السودان
من وزير الدفاع إلى الملك فيصل.. قصة أغرب ألقاب نجوم السودان
من وزير الدفاع إلى الملك فيصل.. قصة أغرب ألقاب نجوم السودان
من وزير الدفاع إلى الملك فيصل.. قصة أغرب ألقاب نجوم السودان
من وزير الدفاع إلى الملك فيصل.. قصة أغرب ألقاب نجوم السودان
من وزير الدفاع إلى الملك فيصل.. قصة أغرب ألقاب نجوم السودان
من وزير الدفاع إلى الملك فيصل.. قصة أغرب ألقاب نجوم السودان
من وزير الدفاع إلى الملك فيصل.. قصة أغرب ألقاب نجوم السودان
من وزير الدفاع إلى الملك فيصل.. قصة أغرب ألقاب نجوم السودان
من وزير الدفاع إلى الملك فيصل.. قصة أغرب ألقاب نجوم السودان
من وزير الدفاع إلى الملك فيصل.. قصة أغرب ألقاب نجوم السودان
من وزير الدفاع إلى الملك فيصل.. قصة أغرب ألقاب نجوم السودان
من وزير الدفاع إلى الملك فيصل.. قصة أغرب ألقاب نجوم السودان

 

تميز لاعبو كرة القدم بالسودان، بالألقاب منذ ميلاد اللعبة في بلادهم، فالتصقت بأسمائهم الرسمية ألقاب مستوحاة من الأندية والمدن وماركات السيارات.

وهناك فئة أخرى من اللاعبين اشتهرت على ألسنة المشجعين بألقاب غريبة منها ما حمل أسماء الحيوانات المحبوبة، ومنها من حمل ألقاب ملكية أو أسماء وظائف راقية.

ونرصد  العديد من أسماء الشهرة الغريبة والألقاب التي لازمت أبرز نجوم الكرة السودانية، في التقرير التالي:-

ألقاب ملكية

ظهرت الأسماء الملوكية في منتصف خمسينات القرن الماضي، فأطلق لقب الأمير على أسطورة الكرة السودانية الفريد صديق منزول، لاعب الهلال ومنتخب السودان السابق، وذلك لأنه كان الأعلى موهبة وقتها.

وعادت الألقاب الملوكية للظهور في الألفية الجديدة فلقب هيثم مصطفى قائد الهلال ولاعب المريخ السابق بـ"البرنس" لأنه كان اللاعب رقم واحد في صناعة الأهداف ومقدرته غير العادية في التمرير للمهاجمين وربط خطوط اللعب.

"الملك فيصل" هو اللقب الذي أطلقه إعلام وجماهير المريخ على صانع الألعاب والمهاجم الأسطوري المعتزل فيصل العجب، في إشارة إلى إنه ملك الملعب، كما لُقب بالرجل الفضائي، في إشارة للمخلوق الفضائي في الفيلم الأمريكي الشهير "إي تي".

ألقاب المهن

عرف لاعبو الكرة السودانية ألقاب المهن مثل الدكتور والذي أطلق على أفضل صانع بالكرة السودانية منتصف سبعينات القرن الماضي بالمريخ ومنتخب السودان كمال عبد الوهاب.

أما لقب المهندس فكان أول من أطلق عليه هو لاعب وسط المريخ السابق عادل أمين، ثم استمر اللقب بالمريخ فناله صانع الألعاب المهاري محمد موسى، مدرب منتخب الشباب السوداني حاليا.

الألقاب الخارقة

كان لألقاب الأشياء الخارقة نصيب بين لاعبي الكرة السودانية، فلقب الدكتور الدبلوماسي علي قاقرين بـ"الرمح الملتهب"، لشراسته كمهاجم وإحرازه الأهداف الصعبة والقوية.

كما أطلق لقب خارق آخر على الفاضل سانتو، مهاجم وصانع ألعاب المريخ السابق، وسانتو أصلها من الصاروخ الحربي الشهير "سام تو".

وتحصل مهاجم الهلال السابق حسين عبد الحفيظ، على لقب "الطبق الطائر" بعدما خاض مباراة الديربي وأنقذ الهلال من الهزيمة في الوقت القاتل أمام المريخ، بإحرازه هدف وهو في وضع طائر.

أسماء الحيوانات والطيور

من أسماء الطيور والحيوانات ما لحق بأفضل حارس مرمى بالسودان والهلال حتى بداية نهاية ستينات القرن الماضي سبت دودو الذي لقب بـ"صقر" إفريقيا.

ولعب للمريخ "حمامة" من فريق الأهلي مدني، وجمال "ثعلب" مدافع الهلال الفولاذي، وقد أطلق عليه ذلك اللقب لنحافة جسمه، وذكاءه الشديد في خط الدفاع.

أما "الأسد" فهو اللقب الذي أطلق على مدافع الهلال ومنتخب السودان في سبعينات القرن الماضي فوزي المرضي.

ماركات السيارات

أشهر لاعبي السودان لقبوا بأسماء ماركات أسماء السيارات، وكان على رأسهم مدرب المنتخب السوداني الشهير ولاعب المريخ السابق محمد عبد الله مجذوب، والذي أطلق عليه لقب "مازدا".

ولعب للمريخ كذلك جناح أيسر مميز في نهاية ثمانينات القرن المضي هو عوض الله أنور، حيث لقب بالـ"هوندا".

الوزير والأسطورة

الوزير هو طارق أحمد آدم، أسطورة قلب دفاع هلال 87 الشهير، وقد أطلق عليه لقب "الوزير" على أساس أنه كان المدافع الأفضل بالفريق ونظرا لقدراته الفنية والمهارية.

أما لقب "الأسطورة" فقد أطلق على حارس المريخ في بداية ثمانينات القرن الماضي والذي اعتزل في بداية التسعينات حامد بريمة، وذلك لأنه كان أفضل حارس مرمى منذ تلك الفترة وحتى اليوم.

ألقاب الصحفيين

وكشف الصحفي محمد محمود هساي، ، أسرار تسمية نجوم الكرة المختلفة، مؤكًدا أن الصحفيين لعبوا دورا كبيرا في إطلاق تلك الألقاب.

وأضاف "ألقاب الدكتور وسانتو بالمريخ أطلقها الرجل الأديب والذي عمل أمينا للصندوق بالنادي القبطان حاج حسن عثمان".

وتابع: "كنت من أطلق لقب الأسد على فوزي المرضي، بعد أن خاض مباراة صعبة للغاية وهو صغير السن وبدون خبرة أمام فريق بُرِّي، وغاب يومها كبار اللاعبين فلعب مباراة كبيرة".

وأشار ، إلى أن الحق الأدبي في تلقيب اللاعبين يملكه العديد من الصحفيين السودانيين، كميرغني أبو شنب الذي أطلق لقب "الرمح الملتهب" على علي قاقرين، ولقب الطبق الطائر الذي أطلقه طلحة الشفيع على حسين عبد الحفيظ.

سجل معنا أو سجل دخولك حتى تتمكن من تسجيل اعجابك بالخبر

محرر المحتوى

nadir halfawe
كاتب فى صحيفة أخبار اليوم السودانية

شارك وارسل تعليق