العيدية كورونا
مشهد. اول.
تابعنا. كالألآف. من. البشر. تدرجات. وتفاوت. الاصابات. ب. فايروس. كورونا. القاتل. وهو. يتجول. في. القارات. مسجلا. أعلى . نسب. للاصابة. والوفيات. كثرت. التحليلات. عن. تكوين. المرض. وتباينت. حول. طريقة. انتشاره. والحد. منه. وعلى. رغم. الانتشار. الواسع للفايروس . في. كل. العالم. فقد. عجز. الاطباء. حتي. الآن . عن. تحديد. مكنون. هذا. المرض. مع. محاولات. البحث . من. بعض. الدول. لإيجاد. اللقاح عسى ولعل أن يتداركوا الأمور بالحفاظ على سلامة الناس والأمن الصحي
مشهد. تاني
احزنني جدا فقد الاطباء. الذين ماتوا جراء. هذه الجائحه.. داخل وخارج البلاد. وما احزنني رحيل. الكادر الطبي المتميز والذي كان قادراً علي تخفيف آلآم البشر وقد اصطاد هذا المرض الفتاك الكثيرين من القيادات. شيبا وشبابا. والمفجع فقد هؤلاء الاطباء وهم أكثر عرضة لخطر الإصابة
خاصه وانهم كانو في الصفوف الأمامية يمدون يد العون للمرضى والمصابين دون أن يغمض لهم جفن ليلا ول نهارا وخاصة. في السودان نظامنا الصحي غني عن التعريف. ويعاني. ما. يعاني. خاصه ان النظام البائد قد اهمل وبشكل. كامل. موضوع الصحه وافقر المستشفيات من معينات العمل ونهى كل قطاعات الصحه لان صحة المواطن لم تكن. تهمه كثيرا بقدر المحافظة على النظافة الاساسية الل لا عاد الانقاذ واعوذ باالله كمايقول. صديقي عثمان شبونه
مشهد. قبل الاخير
رغم. الازمه. المفتعله. والصراعات. الخفيه. داخل. مراكز. القرار. للحكومه. الانتقاليه والتي. ربما. يروح. ضحيتها. وزراء. كفؤ. يحتاجون لزمن حتي تظهر خبراتهم وتجاربهم لكن بالتأكيد حظي السودان برجل قامة وآهل للثقة مثل د. اكرم.
وعلينا ان نطوي خلافاتنا الساسيه بعيدا عن مصلحه الوطن ولتكن. كل. همومنا كيف. نخدم. بلادنا وباي وسيله. خاصه. مع. هذا. الظرف الاستثنائي الحرج والظرف السياسي الدقيق. الذي يحتاج للوقوف. سويا. للخروج. من. هذا. النفق
.
على . الرغم. من. انتشار. المرض الا ان الشعب. السوداني. الذي ادمن. اللا مبالاة ما. زال. يقيم. احتفالاته والتجمعات مازالت. سارية. على رغم الحظر. ولتكن حال المستشفيات ومراكز العزل شاهدة علي انتشار العدوى . وزياده. نسبة الاصابات.
مشهد إضافي اخير .
رغم. البعاد. ورغم. الكورونا. ورغم. العزلة. والحجر. المنزلي. اشتاق. لفنجان. قهوه مع. زول. مريح. غاب. عني. هل من. عودة.مع اتكاءة أسرية مليئة بالحب والسعادة وكل. سنه. وانتم. طيبون
